The Ultimate Guide To حساسية الطعام
The Ultimate Guide To حساسية الطعام
Blog Article
لا يمكن من خلال النظام الغذائي الاستبعادي معرفة ما إذا كان التفاعل التحسسي الذي تشعر به تجاه طعام معين هو حساسية فعلية تتضمن استجابة الجهاز المناعي تجاه هذا الطعام وليس مجرد تحسس خفيف للطعام لا يتضمن استجابة الجهاز المناعي.
إذا كنت لا تستطيع أنت أو طفلك تناول الكعك أو الحلوى في إحدى الحفلات، فأحضر معك بعض الحلوى المسموح لكما بتناولها حتى لا يشعر أحدكما بأنه محروم من الاحتفال.
• تجنب الاغذية المسببة للحساسية وهذه أفضل طريقة لعلاج الحساسية من الاطعمة.
في حالة التفاعل التحسسي الخفيف، قد تساعد مضادات الهيستامين أو الأدوية المتاحة دون وصفة طبية في تخفيف الأعراض.
وتوجه إذا أمكن إلى الطبيب أثناء حدوث التفاعل التحسسي، فقد يساعد ذلك في تشخيص الحالة.
الانتباه لما تأكله وتشربه. تأكَّد من قراءة ملصقات الأغذية بعناية.
ينبغي زيارة الطبيب إذا ظهرت عليك أعراض تعتقد أنها ناتجة عن الحساسية وكانت أدوية الحساسية المتاحة بدون وصفة طبية لا توفر لك الراحة الكافية.
ثم يوخز الطبيب أو أي اختصاصي رعاية صحية آخر الجلد بإبرة للسماح لقدر ضئيل من المادة باختراق سطح الجلد.
فالبكتيريا الموجودة في التونا الفاسدة أو أي أسماك أخرى فاسدة يمكن أن تنتج مادة سامة تحفز تفاعلات تحسسية ضارة.
اتصل بنا طلب ننجزها البيانات المفتوحة تغيير حجم الخط
قد تتمكن من تناول كميات صغيرة من الأطعمة المسببة للمشاكل دون التعرض لتفاعل تحسسي، وذلك حسب نوع حالة عدم تحمل الطعام لديك.
شدِّد على أن التفاعلات التحسسية قد تكون مُهدِّدة للحياة وتتطلَّب تدخلاً فوريًّا. تأكد من أن طفلك يعلم كيفية طلب المساعدة فورًا إذا شعر بالتفاعلات التحسسية الغذائية.
حساسة الطعام أم عدم تحمل الطعام؟ الإجراءات الطبية ذات الصلة
ولا يفهم كثير من الناس مدى خطورة التفاعل التحسُّسي تجاه الطعام، وقد لا يدركون أن قدرًا ضئيلاً للغاية من نوع معين من حساسية الطعام الأطعمة قد يسبب تفاعلاً تحسُّسيًا حادًا لدى بعض الناس.